 
															تتمتع سارة إيسبرغ بخبرة تزيد عن 25 عامًا في مجال التعليم، بما في ذلك 18 عامًا كمديرة مدرسة في كلٍّ من القطاعين الحكومي والخاص في المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة. شغلت سابقًا منصب نائبة الرئيس التنفيذي والمديرة التنفيذية لسلسلة أكاديميات في المملكة المتحدة، كما عملت كمفتشة مسجلة لدى هيئة ISI ومفتشة مؤهلة لدى Tribal. وقدمت دعمًا للمدارس على المستوى الوطني بصفتها قائدة تعليمية وسفيرة للرياضيات لدى وزارة التعليم البريطانية. ساهمت قيادتها في تحويل مدرسة من مستوى "غير كافٍ" إلى "متميّز" خلال ثلاث سنوات فقط، ما أكسبها جوائز وطنية وإشادة من هيئة Ofsted لجهودها التحويلية. تؤمن سارة إيمانًا راسخًا بأن لكل طفل الحق في الحصول على الفرصة لتحقيق أقصى إمكاناته.
 
	
تمتع تامي المليحي بخبرة تزيد عن 15 عامًا في مرحلة الطفولة المبكرة والتعليم الابتدائي، مدعومة بمهارات قيادية قوية وشهادات مؤهلة مثل NPQH و NPQSL. وبعد أكثر من عقد من الزمن قضته في دولة الإمارات العربية المتحدة، تولّت عدة مناصب قيادية ركّزت فيها على إنجازات الطلاب وجودة التعليم.
قادت تامي مبادرات لتطوير المدارس، ساعية نحو الابتكار المستمر والتعلم المخصص للطلاب. وبحكم شغفها بالتعليم المتحور حول الطالب، فهي تعمل على تهيئة بيئات تعليمية تُقدّر نقاط قوة كل طفل. وبصفتها رئيسة المرحلة الابتدائية في مدرسة نويا البريطانية، تقود تميمي مسيرة النجاح التعليمي وتعزز ثقافة التعلم عالي الأداء ضمن مجتمع المدرسة.
 
	
تشغل ميشيل كرونين منصب نائبة المدير في مدرسة نويا البريطانية. وهي من أصول إيرلندية، وتحمل درجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في التعليم الابتدائي مع شهادة التأهيل التربوي QTS من جامعة ترينيتي سانت ديفيد في ويلز. بدأت مسيرتها المهنية في لندن قبل أن تنتقل إلى دولة الإمارات عام 2015.
تُعرف ميشيل بقدراتها القيادية القوية ودورها في دفع عجلة التطوير المدرسي بفاعلية. وهي ملتزمة بتهيئة بيئات تعليمية شاملة وجذابة يشعر فيها الأطفال بالأمان والتقدير والتمكين. وبشغفها العميق تجاه تنمية مهارات القراءة المبكرة، تؤمن ميشيل بأن الفونكس والقراءة يمثلان الأساس للتعلم مدى الحياة.
قادت العديد من المبادرات لرفع مستوى القراءة وتعزيز حب الاستطلاع والاستقلالية لدى الطلاب. ورسالتها تتمثل في تزويد المتعلمين بالمهارات والعقلية التي تمكّنهم من النجاح داخل الصف الدراسي وخارجه.
 
	
تشغل ريبيكا بريستاو منصب رئيسة قسم الدمج في مدرسة نويا البريطانية، وتتمتع بخبرة تتجاوز 15 عامًا في مجال التعليم والدمج. تحمل ريبيكا درجة البكالوريوس في التربية من جامعة UCL، ودبلوم دراسات عليا في التربية (PGCE) من جامعة كينغستون، بالإضافة إلى المؤهل الوطني للتنسيق الخاص باحتياجات التعليم (NPQ for SENCO).
متخصصة في التوحد والسلوك، تُكرّس ريبيكا جهودها لخلق بيئة تعليمية دامجة يشعر فيها كل طفل بالأمان والتقدير والدعم. وتعمل على ضمان حصول جميع الطلاب، بغض النظر عن احتياجاتهم، على الفرص الكاملة للازدهار أكاديميًا وعاطفيًا.
 
	
تتمتع مي الزعبي بخبرة تعليمية تزيد على 22 عامًا في دولة الإمارات، حيث تطورت مسيرتها المهنية من التدريس داخل الصفوف إلى قيادة مبادرات شاملة للتعليم والتعلم على مستوى المدرسة. وتشغل حاليًا منصب رئيسة قسم مواد وزارة التربية والتعليم.
تحمل مي دبلومًا في القيادة والإدارة التربوية، وتؤمن إيمانًا راسخًا بأن الطلاب هم محور العملية التعليمية. وقد عُرفت بنهجها العملي القائم على النتائج، حيث تلتزم التزامًا عميقًا برفع المعايير الأكاديمية للطلاب والمعلمين على حد سواء. كما تضع تركيزًا كبيرًا على الجودة والمتابعة المستمرة والعمل الجماعي التعاوني.
ويتسم أسلوب قيادتها بالهدوء والتركيز، مع التوجّه الدائم نحو تحقيق تحسينات ملموسة في نتائج تعلم الطلاب.
 
	
يتمتع ديفيد كراجز بخبرة تزيد عن 20 عامًا في القيادة التعليمية في كلٍّ من المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة. وبصفته رئيس المرحلة الثانوية في مدرسة نويا البريطانية، فهو يعمل على ترسيخ مجتمع تعليمي شامل وملهم يركز على المستقبل. يحمل ديفيد شهادة NPQH، وقد شغل مناصب قيادية عدة من بينها نائب المدير ورئيس المرحلة الثانوية، مسهمًا في تحقيق نتائج تفتيش متميزة وتقدم أكاديمي قوي.
يُعرف ديفيد بشغفه بالابتكار وأساليب التدريس التكيفية، حيث يقود تطوير المناهج ومبادرات الدمج والرفاه. كما يلتزم بتنمية الفضول والإبداع وبناء الشخصية، واضعًا نصب عينيه تمكين كل متعلم من تحقيق التميز وإحداث أثر إيجابي في العالم.
 
	
تتمتع روث دنكان بخبرة واسعة وشغف عميق في قيادة المدارس، حيث عملت لأكثر من 20 عامًا في مجال التعليم ضمن المنهاج البريطاني، بما في ذلك السنوات العشر الأخيرة في أبوظبي. تؤمن بالتميز في التعليم والتعلم، وتركّز على بناء بيئات شاملة وجاذبة تُمكّن كل طفل من الازدهار. تولي روث أهمية كبيرة للتعاون والرفاهية وتعزيز ثقافة مدرسية إيجابية. وهي تقود بوضوح ورحمة ودافع لا يتوقف نحو التحسين المستمر. كما تسعى لتمكين المعلمين والطلاب على حد سواء، لضمان أن تكون المرحلة الثانية (KS2) مرحلة ديناميكية وداعمة يُحتفى فيها بالنمو الشخصي والأكاديمي معًا.
 
	
ساشانا وايت معلمة شغوفة وذات خبرة، حيث أمضت أكثر من سبع سنوات في التدريس. شغلت مناصب قيادية متوسطة، من بينها رئيسة قسم الرياضيات ورئيسة الصف، وهي الآن سعيدة بتولي منصب رئيسة المرحلة الأولى (KS1). تحمل ساشانا شهادة في علم النفس من جامعة ساسكس، كما أكملت دبلوم إعداد المعلمين PGCE في جامعة غرينيتش. ومؤخرًا، حصلت على شهادة NPQSL، وهي متحمسة لتطبيق ما اكتسبته من معرفة مع انتقالها إلى القيادة العليا.
قبل انتقالها إلى أبوظبي، عملت ساشانا في التدريس في لندن بالقرب من المدرسة الابتدائية التي التحقت بها عندما كانت طفلة. وخلال السنوات الأخيرة، واصلت التدريس في دولة الإمارات، حيث وجدت شغفها بالانتماء إلى مجتمع أبوظبي التعليمي.
 
	
تشغل تاليتا ديلبورت منصب رئيسة قسم المرحلة التأسيسية في مدرسة نويا البريطانية، حاملةً معها خبرة تتجاوز عشر سنوات في هذا المجال. تشرف تاليتا على السنوات الأولى الحاسمة من تعليم الأطفال، حيث تنسّق المنهج الدراسي وتدعم المعلمين وتطبق أفضل الممارسات لضمان تجارب تعليمية عالية الجودة.
بفضل خلفيتها القوية في تعليم الطفولة المبكرة، ودعم التعلم، والقيادة، تُعرف تاليتا بشغفها بخلق بيئة شاملة وراعية تُمكّن كل طفل من الازدهار. وهي ملتزمة بتعزيز مهارات القراءة والكتابة وتوفير فرص لا محدودة للأطفال. تؤمن تاليتا بأن اللعب الهادف أداة جوهرية للتعلم، ويتجلى ذلك في الفصول التي تديرها حيث تُصمَّم المساحات لتجعل التعليم ممتعًا وجاذبًا. كما تسعى إلى ترسيخ جو من الهدوء والاحترام يشعر فيه كل طفل ومعلم بقيمته وإلهامه، بما يعزز حب التعلم مدى الحياة.
 
	
تتمتع نورين إسماعيل بخبرة تتجاوز تسع سنوات في مجال التعليم، جمعت خلالها بين التدريس والقيادة، بما في ذلك أدوار في حوكمة المدارس. عملت بالتدريس في مدارس خاصة مرموقة في جنوب أفريقيا، متخصصة في منهج IGCSE، وأسهمت في دولة الإمارات في تطوير المدارس ضمن إطار المنهج البريطاني. تحمل نورين درجة البكالوريوس في التربية وشهادة NPQSL.
تتمتع بشغف كبير تجاه المواطنة العالمية والاستدامة، حيث مثّلت القضايا البيئية من خلال مشاركتها في مسابقة Miss Earth، كما تقود مبادرات لإعادة التدوير دعماً للجمعيات الخيرية. تلتزم نورين بتحقيق أعلى المعايير في التعليم العادل والمتكافئ، لضمان وصول كل طفل إلى أقصى إمكاناته.
 
	
كرّس جاك ستانبري أكثر من 15 عامًا لتطوير الطلاب بدنيًا ورياضيًا بشكل شامل، من خلال خبراته العملية والتعليمية في أمريكا الشمالية والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة. ومن خلال المناصب القيادية التي شغلها، مثل رئيس قسم ومدرب تعليمي، اكتسب خبرة واسعة في الإشراف على تطوير فرق عالية الكفاءة، مع تركيز واضح على تنمية التعليم والتعلم وبناء ثقافة تُعزّز نمو كل من حوله.
حصل جاك على عدة درجات أكاديمية من جامعات مختلفة (بكالوريوس، IDoS، PGCEi، ماجستير)، بما في ذلك جامعة لوبورو، المصنفة الأولى عالميًا في دراسات الرياضة. وعلى مدار مسيرته، بنى جاك علاقات قوية وطويلة الأمد مع هيئات واتحادات ومنظمات رياضية بارزة مثل الـNBA، ونادي مانشستر سيتي، والأولمبياد الخاص، والاتحاد الإنجليزي لكرة القدم (FA)، مما أتاح لطلابه فرصًا فريدة لتجربة أعلى مستويات التميز الرياضي.
 
	
تتمتع لوزاردي فيشر بخبرة تمتد إلى 17 عامًا في مجال التعليم وأكثر من عقد من الزمن في القيادة التربوية. وتشغل حاليًا منصب نائبة المدير في مدرسة نويا البريطانية، حيث تجلب خبرتها من مناصب سابقة منها رئيسة قسم اللغة الإنجليزية في مدرسة BSAK.
تشمل خبراتها القيادية الجوانب الأكاديمية والرعوية، مدعومة بدراستها المستمرة لنيل الدكتوراه في التربية ونهجها القائم على البحث العلمي. تؤمن لوزاردي بأهمية التدريس الشامل والمتكيف، وتولي قيمة كبرى لرفاهية الطلاب وإبداعهم وتنمية شخصياتهم. كما أنها متحدثة دائمة في المؤتمرات، وتعمل على تعزيز شراكات قوية مع الأسر والزملاء، مما يرسخ ثقافة التعاون داخل المدرسة.
تلتزم لوزاردي برعاية متعلمين واثقين متعاطفين، مهيئين للنجاح والإسهام الإيجابي في المجتمع.
 
	
تتمتع نورين إسماعيل بخبرة تتجاوز تسع سنوات في مجال التعليم، جمعت خلالها بين التدريس والقيادة، بما في ذلك أدوار في حوكمة المدارس. عملت بالتدريس في مدارس خاصة مرموقة في جنوب أفريقيا، متخصصة في منهج IGCSE، وأسهمت في دولة الإمارات في تطوير المدارس ضمن إطار المنهج البريطاني. تحمل نورين درجة البكالوريوس في التربية وشهادة NPQSL.
تتمتع بشغف كبير تجاه المواطنة العالمية والاستدامة، حيث مثّلت القضايا البيئية من خلال مشاركتها في مسابقة Miss Earth، كما تقود مبادرات لإعادة التدوير دعماً للجمعيات الخيرية. تلتزم نورين بتحقيق أعلى المعايير في التعليم العادل والمتكافئ، لضمان وصول كل طفل إلى أقصى إمكاناته.
 
	
إلويز رابسي معلمة شغوفة في المرحلة الابتدائية، وتشغل حاليًا منصب رئيسة صف السنة الثانية بالإضافة إلى دورها كقائدة برنامج Read Write Inc.. تحمل إلويز شهادة بكالوريوس مع مرتبة الشرف من الدرجة الأولى في التعليم الابتدائي، ولديها أكثر من سبع سنوات من الخبرة في كلٍّ من التعليم العام وتعليم الاحتياجات التعليمية الخاصة.
تركّز إلويز بشكل خاص على القراءة المبكرة وتنمية مهارات اللغة، إذ تؤمن بأنهما المفتاح لإطلاق إمكانات كل طفل. وهي ملتزمة بخلق بيئة تعليمية شاملة وراعية، تتيح للأطفال النمو اجتماعيًا وعاطفيًا وأكاديميًا. يقوم نهجها التدريسي على بناء الثقة، وإلهام الفضول، ودعم جميع المتعلمين للنجاح والازدهار من خلال تجارب تعليمية هادفة وجاذبة.
 
	
تشغل جورجينا تايت منصب رئيسة الصف الثالث، وتتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 20 عامًا في التدريس عبر المرحلتين الأولى والثانية (Key Stage 1 & 2). تنحدر من المملكة المتحدة وتحمل درجة البكالوريوس في التربية من جامعة هيرتفوردشاير. تؤمن جورجينا بأهمية خلق بيئة تعليمية إيجابية وداعمة تُمكّن كل طفل من الازدهار.
خارج الصف، تستمتع جورجينا بالرسم ومشاهدة المسرحيات الغنائية وقضاء أوقات مميزة في السفر مع عائلتها. ويُغذي شغفها بالفنون واهتمامها بالثقافات المختلفة أسلوبها في التدريس، مما يساعدها على التواصل مع الطلاب بطرق ملهمة وجاذبة.
 
	
كريستل بورجوا معلمة ذات خبرة واسعة تمتد لأكثر من 15 عامًا في التدريس في مراحل الطفولة المبكرة، والمرحلة الابتدائية، ورياض الأطفال. حاصلة على شهادات في كلٍّ من مرحلة الطفولة المبكرة والمرحلة الابتدائية، بالإضافة إلى مؤهل دراسات عليا في التوحد.
تشغل كريستل حاليًا منصب رئيسة الصف الأول، وتتميز بأسلوب قيادي عملي يجمع بين الممارسة الشاملة، والتوقعات العالية، والمعرفة المتعمقة بالمناهج الدراسية.
وهي شغوفة بجعل المنهج الدراسي في متناول جميع المتعلمين، وتطبيق استراتيجيات التعلم الغامر في الفصل الدراسي، وبناء شراكات قوية مع أولياء الأمور لدعم نجاح كل طفل.
 
	
تُعد سامانثا بلور معلمة ابتدائية مخلصة من إنجلترا ومتخصصة في مادة الرياضيات. تحب مساعدة الأطفال على التعلم والنمو والاستمتاع بوقتهم في المدرسة. تؤمن بأن كل طفل مهم، وتبذل جهدًا كبيرًا لخلق صف سعيد وودود يشعر فيه الجميع بالأمان والانتماء والحماس للتعلم.
وبصفتها أمًا لثلاثة أطفال، تُدرك سامانثا أهمية اللطف والإنصات وجعل التعلم ممتعًا. كما تستمتع باستخدام القصص والأنشطة المسلية وحتى لمسة من سحر الأفلام لإضفاء الحيوية على الدروس.
 
	
تجلب شيبا روبان أكثر من 20 عامًا من الخبرة التعليمية والقيادية إلى منصبها كرئيسة للصف الخامس. تحمل درجات علمية في علم الأحياء الدقيقة والتربية، إضافةً إلى دبلوم كامبريدج وبرنامج iPgCPP من جامعة ليفربول هوب، مما يعكس التزامها الدائم بالتعلم مدى الحياة.
لقد درّست شيبا مناهج متنوعة تشمل CBSE وIB والمنهج البريطاني، وتولّت أدوارًا قيادية في التدريس وتطوير المناهج وتدريب الكادر التعليمي. وهي معلمة معتمدة من HPL، ومربية معتمدة من الأمم المتحدة في مجال التغير المناخي، حيث تدعم الاستدامة وتعزز دور الطلاب في القيادة..
مرتكزة على التعاطف والتميز والابتكار، تسعى شيبا إلى بناء بيئات تعليمية شاملة وذات أداء عالٍ تُنمّي طلابًا واثقين، متعاطفين، ومنفتحين على العالم.
 
	
تُعد تبسم شيخ معلمة مخلصة تتمتع بخبرة تزيد على ثماني سنوات في تدريس المنهاج البريطاني في دولة الإمارات. وتشغل منصب رئيسة الصف السادس ورئيسة الاستدامة في مدرسة نويا البريطانية، حيث تدعم الابتكار والتميز والتنمية الشاملة.
تحمل تبسم درجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات إلى جانب تدريب المعلمين من مركز TELLAL في دبي، وتعمل على تصميم تجارب تعليمية قائمة على الاستقصاء ومتمركزة حول الطالب، تُنمّي مهارات التفكير النقدي والمسؤولية الاجتماعية.
وبصفتها مناصرة شغوفة بالاستدامة، تقود برنامجًا مدرسيًا شاملاً يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. كما تدفع بدمج الذكاء الاصطناعي في التعليم، مما يزوّد المعلمين بالمهارات اللازمة لاحتضان التكنولوجيا وتعزيز التعلم في عالم رقمي سريع التطور.
 
	
تتمتع كاثرين هارفي بخبرة تربوية تزيد على 20 عامًا في مجال التربية البدنية عبر المدارس الابتدائية والثانوية. وقد درّست في المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة، وتولت عدة مناصب قيادية منها: رئيسة قسم، ورئيسة بيت (House)، ورئيسة صف. وتشغل حاليًا منصب رئيسة المرحلة الثالثة (KS3) في مدرسة نويا البريطانية.
تحمل كاثرين درجات علمية في التربية البدنية والعلوم، إضافة إلى ماجستير في التربية الدولية من كلية كينغز لندن. وهي مناصرة لقيم المساواة والتنوع والشمول والانتماء، حيث تعمل على تعزيز ثقافة مدرسية ودودة وشاملة. ويقوم نهجها القيادي على التعاطف والعدالة والالتزام بتنمية التحصيل الأكاديمي والشخصية معًا.
 
	
وُلدت شانون بوثام في اسكتلندا ونشأت في الشرق الأوسط، حيث عاشت في كل من عُمان وأبوظبي، مما أكسبها منظورًا دوليًا مميزًا ينعكس في كل ما تقوم به. كانت سابقًا لاعبة ثلاثية (Triathlete) مثّلت بفخر فريق بريطانيا العظمى في كل من بطولتي العالم وأوروبا. بدأ اهتمامها بالتعليم منذ سن الرابعة عشرة عندما بدأت تدريب السباحة بشكل تطوعي.
وبأكثر من سبع سنوات من الخبرة في التدريس في كل من اسكتلندا وأبوظبي، حظيت شانون بامتياز إلهام طلاب من خلفيات متنوعة. وتجمع رحلتها المهنية بين الشغف بصناعة التغيير الإيجابي والالتزام العميق بتوفير الفرص لجميع الطلاب لتنمية حبهم للرياضة، أياً كانت الرياضة التي يختارونها.
 
	
تتمتع جيهان بيغ بخبرة واسعة في مجال العمليات، مع خبرة متخصصة في الإدارة، والحوكمة المؤسسية، والتواصل مع أصحاب المصلحة. وتشمل خلفيتها الأكاديمية دراسات بكالوريوس في التسويق، ودبلوم شرف في الممارسات الإدارية، وماجستير تنفيذي في إدارة الأعمال من كلية الدراسات العليا للأعمال بجامعة كيب تاون (UCT).
في جامعة كيب تاون، أدارت جيهان العمليات عبر محفظة العقارات، ومثّلت الجامعة في لجنة العقارات التابعة للتحالف الدولي للجامعات البحثية (IARU)، كما تم تعيينها في مجلس أمناء صندوق التقاعد ولجنة الاستشارات الاستثمارية التابعة له.
تقدّر جيهان قيم النزاهة والعدالة والفهم العميق المدروس في عملها القيادي والإداري.
 
	
تُعد السيدة أولاديل معلمة شغوفة بالدراما وفنون الأداء، وتتمتع بخبرة تزيد على 16 عامًا في المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة. تحمل درجة البكالوريوس في الدراسات الإعلامية والثقافية والدراما، بالإضافة إلى دبلوم دراسات عليا في التربية (PGCE) في تخصص الدراما.
عملت السيدة أولاديل عبر المراحل الدراسية من Key Stage 3 إلى Key Stage 5، وقادت عدة عروض مسرحية مدرسية وطوّرت فرصًا إبداعية ثرية للطلاب. كما شغلت سابقًا منصب رئيسة الصف ورئيسة قسم الفنون الأدائية في المملكة المتحدة.
وفي منصبها الحالي كرئيسة لقسم الفنون الإبداعية والأدائية في مدرسة نويا البريطانية، تلتزم ببناء قسم ديناميكي وشامل يعزز الإبداع والثقة والتعاون بين الطلاب.
 
	
تتمتع غاوري غادغيل بخبرة تزيد عن 14 عامًا في مجال تعليم الطفولة المبكرة، قضت أكثر من 10 سنوات منها في التدريس داخل دولة الإمارات العربية المتحدة. وبصفتها عضوًا مؤسسًا في إحدى المدارس الرائدة بدبي، أسهمت في صياغة تجارب تعليمية ثرية تستند إلى أفضل الممارسات للمتعلمين الصغار.
تحمل غاوري شهادة iPGCE من جامعة إيست لندن، وهي ملتزمة بخلق بيئات تعليمية شاملة وراعية تُلهم الأطفال بالفضول والثقة. تؤمن غاوري بأهمية التطوير عالي الجودة للأطفال والأسر والمعلمين، وبأن كل طفل قادر على تحقيق إنجازات عظيمة. تقوم فلسفتها التعليمية على الإيمان بأن التعلم يجب أن يُمكّن كل طفل من بلوغ أقصى إمكاناته.
 
	
تشغل لينيت إدونا آرون منصب رئيسة صف FS2 في مدرسة نويا البريطانية، حيث تكرّس جهودها لتهيئة بيئة ينمو فيها الأطفال ويحققون التميز من خلال التعلم واللعب. تمتلك خبرة تتجاوز 20 عامًا في العمل مع الأطفال والأسر في المملكة المتحدة، إضافةً إلى أكثر من ثلاث سنوات في التدريس داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، مما يمنحها رصيدًا واسعًا من المعرفة والشغف بدورها.
تحمل لينيت درجة البكالوريوس في دراسات الطفولة المبكرة إلى جانب مؤهلاتها التدريسية، وتؤمن إيمانًا راسخًا بأن الأطفال يمكنهم تحقيق إنجازات مذهلة إذا ما توفرت لهم الفرص والتشجيع المناسب. وهي تتطلع للتعاون مع الآخرين من أجل ضمان أفضل النتائج لجميع الطلاب.