باعتبارها جزءًا من استراتيجية التحول الرقمي، تقود مدرسة نويا البريطانية التعليم الابتكاري لتزويد الطلاب بالمهارات الضرورية للمستقبل. تم تصميم استراتيجيتنا بدقة لتعزيز عملية التعلم مع ضمان أن طلابنا ليسوا ماهرين تقنيًا فحسب، بل مستعدين للمستقبل أيضًا.
كجزء من هذه الرحلة الرقمية، نقدم مفهوم “حقيبة قلم رقمية”، حيث يُشجع الطلاب على إحضار أجهزة iPad الخاصة بهم من المنزل كجزء من برنامج Bring Your Own Device (BYOD) الخاص بنا. تنتقل هذه المبادرة بسهولة إلى المدرسة الثانوية، معززة بيئة رقمية مستمرة ومألوفة.
يمكن العثور على شاشات تفاعلية في جميع الفصول لتعزيز عملية التعلم عبر المناهج. تتصدر القراءة الرقمية في صميم نهجنا، بدمج مجموعة متنوعة من التطبيقات التعليمية لإثراء تجربة التعلم. هذا التكامل الشامل للتكنولوجيا في مناهجنا يعكس التزامنا بتقديم تعليم شامل للطلاب. على الرغم من أننا ندعم مزايا التعلم الرقمي، فإننا ندرك أهمية الاتزان. يراقب معلمونا ويحافظون على توازن بين الأنشطة الرقمية وغير المتصلة بالإنترنت، لضمان الرفاهية الشاملة لطلابنا.
تظل السلامة الرقمية في مقدمة اهتماماتنا، مع دروس وفعاليات منتظمة للسلامة الرقمية متكاملة بسلاسة في مناهجنا. في مدرسة نويا البريطانية، لا تقتصر استراتيجية التحول الرقمي على التكنولوجيا فقط – بل تهدف إلى تمكين الطلاب من التنقل بثقة في المشهد الرقمي بينما تعزز الرفاهية الشاملة لهم للمستقبل الذي ينتظرهم.